الاثنين، 4 مارس 2013

رؤية حول مسار العلاقات التشادية السودانية خلال العقدين الأخيرين

د. أحمد محمد سمي جدو
حدود مشتركة  1300 كلم 
البديات، الزغاوة، التاما، المساليت، المسيرية، البرنو، التنجر، الفلاتة، والهوسا العرب، البني هلبة، المحاميد، الميمة، القمر، وداي، كلها قبائل تتعايش وتتعاون في بيئة مشتركة تستوعب الكل. 
- دولتان ناميتان.
- التعدد العرقي وهيمنة  الولاء القبلي. 
- الموقع الجيوستراتيجي للدولتين. 
- الممالك والسلطنات سنار الفور وتقلي والمهدية وكانم وغيرها..
- تشاد وعدم اطلاها على البحر فهي دولة حبيسة مغلقة على نفسها حدودياً.
- اللجنة الوزارية المشتركة 1991م. 
- أسبوع الصداقة السودانية التشادية انجمينا
- علاقات المحافظات الحدودية.
- الاستيراد والتصدير عبر الموانئ السودانية.
- تقديم منح دراسية للطلاب الجامعيين بجامعة إفريقيا العالمية.
- تناوب  الدولتان في قيادة القوات المشتركة بين البلدين.  
- تنفيذ الطريق القاري في مراحله المتقدمة.
د. محمد صالح أيوب: 
تسليط  الضوء على ثلاثة علماء من تشاد ومثلهم من السودان، لهم أثر علمي واضح على البلدين، وهم: 
1- الشيخ محمد عليش عووضة.
2- الشيخ أبو اليمن.
3- الشيخ جامع.
4- الشيخ طاهر بن التلب الحيمادي (نشر الطريقة التيجانية)
5- الشيخ القاضي محمد المهدي.
6-........................ 
   أشار إلى العلاقات الثقافية بين البلدين والنتائج المتوقعة لهذه العلائق وتطرق لتعزيز دور اللغة العربية في شاد.
- السياحة الصحية والعلاجية في السودان ودورها المهم في الربط بين البلدين. 
أ.د عبدالله حمدنالله   
- الوضع القانوني للجنسية بين البلدين
- قدم العديد من الأوراق منها : اشكاليات الحدود، وهجرة التشاديين إلى السودان
- المصادر المهمة هي المخطوطات كطبقات ود ضيف الله.
- الخلط بين الممالك والسلطنات
- قضية رابح وقضية تاج الدين في دروتي وودحبوبة في الجزيرة
- المؤثر الخارجي هو المؤثر الفاعل في افساد العلاقات بين الدول.
- يجب الاهتمام بالبحث في هذا الجانب.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.